The Definitive Guide to التعلق العاطفي
The Definitive Guide to التعلق العاطفي
Blog Article
تحسين نمط التعلق العاطفي يتطلب العمل على تحسين العلاقات الإنسانية وزيادة الوعي الذاتي وتحسين الصحة النفسية والعاطفية.
تأكد من أن طفلك يتناول نظامًا غذائيًا صحيًا مليئًا بالحبوب الكاملة والفواكه والخضروات والبروتين الخالي من الدهون.
عدم التردد في طلب مساعدة المتخصصين النفسيين أو الأسريين إذا ما شعر واحد من الطرفين بأنَّ العلاقة غير متكافئة، وبأنَّه يوجد أحد يطغى على الآخر بشكل غير طبيعي.
وفيما بعد، استخدم الباحثون في هذا المجال نظرية بولبي لشرح مجموعة من الظواهر النفسية، بما في ذلك تطور الشخصية والوظيفة الاجتماعية والعاطفية ومدى الصحة النفسية.
لا يحظى الطفل الصغير بالاهتمام إلا من خلال التمثيل أو إظهار سلوكيات متطرفة أخرى.
يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد (بيكسلز) طرق للتوقف عن التعلق العاطفي
خدمات التعليم الخاص: يمكن للبرامج المصممة خصيصًا داخل مدرسة طفلك أن تساعده على تعلم المهارات المطلوبة للنجاح الأكاديمي أو الاجتماعي.
حاول كتابة كل الأشياء السلبية التي مررت بها: قد يكون من الصعب أحيانا الحديث عن التجربة السلبية التي مررنا بها، لذا فإن الكتابة هي إحدى الطرق التي يمكنك استخدامها لتخطي التجربة، فقط فكر جيدا بكيفية تأثير هذه الأشياء عليك.
يعد الانخراط في علاقات إيجابية مع الآخرين من الصفات المهمة التي يجب أن نحرص عليها، ولكن غالبًا ما يتم التغاضي عنها.
في ما يأتي سيُذكر مجموعة من مظاهر التعلق العاطفي متبوعة بحلولها:
أقرأ المزيد اقامة علاجية فاخرة لعلاج التعلق العاطفي المرضي العلاج في سويسرا أقرأ المزيد
أشارت الأبحاث إلى أن الأطفال الذين يعانون من صدمة الارتباط قد يكونون عرضة لزيادة خطر التعرض لاضطراب الهوية الانفصالية.
يمكننا فهم هذه المسألة الصعبة بشكل أفضل والتعامل معها من خلال تحديد أسباب وأعراض التعلق العاطفي المرضي وفحص الخيارات المتاحة للعلاج.
إنَّ التعرُّض للخذلان في علاقات سابقة هو من أشهر أسباب التعلق العاطفي؛ إذ إنَّ الشخص المتعلق يلوم نفسه على فشله في الاحتفاظ بأشخاص سابقين مهما كانت علاقته بهم سواء كانت علاقات حب أم صداقة أم زمالة عمل أم أيَّة علاقة أخرى؛ فيكون رد فعله على ذلك أنَّه يحاول التمسك بالطرف الآخر بشكل مُلح، ويفعل أي اتبع الرابط شيء في سبيل الاحتفاظ به ولو كان ذلك على حساب نفسه؛ وذلك من أجل تجنُّب الألم الكبير الناتج عن الخذلان والهجر الذي جرَّبه مراراً ولا يرغب أبداً في إعادة تجربته مرة أخرى.